يا أيها الشعب العظيم ....
آن الأوان
آن الأوان .. أن تنتفض ، من غفوتك
يا أيها الشعب العظيم ....جعلوك ، مكسورا ، سنين جعلوك تبدو للأمم
في صورة الشعب المهان
ظلوا ، يهينوا ، حكمتك ... لم ، يفهموا ...بل واستهانوا ، بنقمتك
ولم ـ يشاءوا .. أن تفيق ، وخدروك ...ليوئدوا ، فيك ....صحوتك
يا ، للبجاحة ..والغبا
نعتوك ، بالشعب الجبان
بئسا ، لهم ... خسروا الرهان
ولم ، يعد ، في النفس .. موضع للصبر
ولست أنت يا شعب ... الجبان
بل سارقوك ، مغتصبوك .. كارهوك ...هم الأزلام ، والخصيان
آن الأوان ... أن تهجر ، سجون الصمت
ولتهدم ، علي المأفون .. جدار الوهم والبهتان
قم ، ثر عليهم ... واقتنص ، حريتك
فلم ، يعد ، في قوس نفوسنا
من منزع ..ولا لمزيد ، من بهتان
فهم ، طوال سنين ، عجفاء ، وحكم جهول لم يصنعوا ... من خير ، في أصقاعنا
وما اقاموا ، فارهات ... سوي القصور ... لسكني إمائهم ..وحصون ، للأعوان
ولنا ، أشادوا ، بكل همة ، وإقتدار ...فيض السجون ، الكالحات ... وفضلة الليمان
وبقي لهم ، في النفس
كره ، للعساكر .. في كل المدن .. وفي الضياع ، وأصقاع الدساكر، في البلدان
وما ... تركوا لنا
إلا برود الليل ... سور السجن
قيد الروح ... والأحزان
وليس من تمثال .. لنا نحتوه ، في الميدان ..سوي فرط الغباء .. يردفه بلاهة السجان
قم ، وانتفض ، يا شعبنا
يا أيها الصبور ... كفاك صبرا ... هشهم كذباب
واطردهم ... من سمائك ذا الصعلوك ، ،
وجنده الحمقي .. في الأسود يرفلون.. كالغربان ...هم ، صفوة المموك .. هم الأعوان والخدام
ولم ، يعد ، في ارضنا ... من متسع ،
لمزيد ، من طغيان
ولست انت ، يا ايها الشعب العريق ...بل هو
المأفون ، والجبان
آن الأواااااااااااااااااااااااان
للقيد ، كيما ينكسر
للخوف ، كيما ينحسر ... ولينتقل ، من رسغنا ...إلي اعناق .... سارقينا ،
من اللصوص ، والغواني والغلمان والخصيان
ولتتجه ، لعناتنا .. وفعالنا ، لتقيد الكهان ... والسجان والسلطان
ذا المزعوم ... المستديم ، في الإعلام
هذا الركيك الكاذب
ذا المزعوم من الأبواق والسدنة ...بلا برهان
فقط ، تهويم ، من كذب ... يروج له ...منافقون ، نكرههم ... من الكهان
كفي سرقة ... كفي ظلما ... وتخريبا
وآن الآن
يا ملعون ... كي تذهب .. إلي النسيان
ملعونا ، ومذموما .. ومدحورا ، بنعل حذاء
كما الجرذان
بلا دمعة ... بلا رحمة
فلم ترحم ، لنا كبدا .. ولم تترك ، لنا كيدا ..ووفرته
ولم ترجف ، لكم اعين
علي الغرقي أو القتلي .. او المرضي ، او الجوعي
إلي الجحيم ، فلتذهب
ايا ، طاغوت ...تتلظي
وشاكلتلك .. من الكهان والأخدان
في أدني
بقاع ، جهنم الحمراء
سحقا ، لك ...أيا شيطان
آن الأوان .. أن تنتفض ، من غفوتك
يا أيها الشعب العظيم ....جعلوك ، مكسورا ، سنين جعلوك تبدو للأمم
في صورة الشعب المهان
ظلوا ، يهينوا ، حكمتك ... لم ، يفهموا ...بل واستهانوا ، بنقمتك
ولم ـ يشاءوا .. أن تفيق ، وخدروك ...ليوئدوا ، فيك ....صحوتك
يا ، للبجاحة ..والغبا
نعتوك ، بالشعب الجبان
بئسا ، لهم ... خسروا الرهان
ولم ، يعد ، في النفس .. موضع للصبر
ولست أنت يا شعب ... الجبان
بل سارقوك ، مغتصبوك .. كارهوك ...هم الأزلام ، والخصيان
آن الأوان ... أن تهجر ، سجون الصمت
ولتهدم ، علي المأفون .. جدار الوهم والبهتان
قم ، ثر عليهم ... واقتنص ، حريتك
فلم ، يعد ، في قوس نفوسنا
من منزع ..ولا لمزيد ، من بهتان
فهم ، طوال سنين ، عجفاء ، وحكم جهول لم يصنعوا ... من خير ، في أصقاعنا
وما اقاموا ، فارهات ... سوي القصور ... لسكني إمائهم ..وحصون ، للأعوان
ولنا ، أشادوا ، بكل همة ، وإقتدار ...فيض السجون ، الكالحات ... وفضلة الليمان
وبقي لهم ، في النفس
كره ، للعساكر .. في كل المدن .. وفي الضياع ، وأصقاع الدساكر، في البلدان
وما ... تركوا لنا
إلا برود الليل ... سور السجن
قيد الروح ... والأحزان
وليس من تمثال .. لنا نحتوه ، في الميدان ..سوي فرط الغباء .. يردفه بلاهة السجان
قم ، وانتفض ، يا شعبنا
يا أيها الصبور ... كفاك صبرا ... هشهم كذباب
واطردهم ... من سمائك ذا الصعلوك ، ،
وجنده الحمقي .. في الأسود يرفلون.. كالغربان ...هم ، صفوة المموك .. هم الأعوان والخدام
ولم ، يعد ، في ارضنا ... من متسع ،
لمزيد ، من طغيان
ولست انت ، يا ايها الشعب العريق ...بل هو
المأفون ، والجبان
آن الأواااااااااااااااااااااااان
للقيد ، كيما ينكسر
للخوف ، كيما ينحسر ... ولينتقل ، من رسغنا ...إلي اعناق .... سارقينا ،
من اللصوص ، والغواني والغلمان والخصيان
ولتتجه ، لعناتنا .. وفعالنا ، لتقيد الكهان ... والسجان والسلطان
ذا المزعوم ... المستديم ، في الإعلام
هذا الركيك الكاذب
ذا المزعوم من الأبواق والسدنة ...بلا برهان
فقط ، تهويم ، من كذب ... يروج له ...منافقون ، نكرههم ... من الكهان
كفي سرقة ... كفي ظلما ... وتخريبا
وآن الآن
يا ملعون ... كي تذهب .. إلي النسيان
ملعونا ، ومذموما .. ومدحورا ، بنعل حذاء
كما الجرذان
بلا دمعة ... بلا رحمة
فلم ترحم ، لنا كبدا .. ولم تترك ، لنا كيدا ..ووفرته
ولم ترجف ، لكم اعين
علي الغرقي أو القتلي .. او المرضي ، او الجوعي
إلي الجحيم ، فلتذهب
ايا ، طاغوت ...تتلظي
وشاكلتلك .. من الكهان والأخدان
في أدني
بقاع ، جهنم الحمراء
سحقا ، لك ...أيا شيطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق